§ تغذية الاعلام المحلي: فيمكن أن تمد المواطن العادي والمتخصص، بمعلومات دقيقة عن التنمية بمدينته أو اقليمه ، والآثار المتوقعة في المدي البعيد ، والتدابير التي يمكن اتخاذها حيال ذلك.
§ رسم سياسات واستراتيجيات التنمية :فهي تمد متخذ القرار بصورة شاملة ومتكاملة،عن حقيقة الوضع الراهن بالمدينة، أو الاقليم، مما يمكنه من تحديد الأهداف والأولويات،ورسم سياسات واستراتيجيات التنمية،وتنفيذها ،ومتابعتها.
§ تعليم النشء: يمكن أن تستخدم كأدوات لتعليم النشء عن التنمية المستدامة،وترشدهم الي الأدوار التي يمكن أن يقوموا بها في هذه المنظومة.
§ تطوير أداء المجالس البلدية: فالمؤشرات تخدم متخذي القرار علي كافة المستويات، وتمكنهم من استخدامها كنقاط مرجعية؛لتقييم مدى النجاح في خطط التنمية، ولتعديلها،أو تغييرها بخطط بديلة اذا لزم الأمر، وصولا الى مجتمعات أكثر رفاهية واستدامة.
§ القضاء علي مظاهر الانعزال القطاعي: حيت توجه قيم المؤشرات المنتجة عدة قطاعات نحو العمل في تشارك،في ضوء وحدة الهدف،وهذا من أهم ملامح تخفيف حدة اللآثار السلبية ، المصاحبة للإفراط في المركزية.
· السكان: يتعامل السكان عادة مع لمؤشرات من خلال وسائل الاعلام حيث يرونها كمقياس لمدى تقدم المجتمع ولمدى النجاح في تحقيق السياسات الحكومية.
· الحكومة :تمثل المؤشرات أداة لاغني عنها للحكومات وهيئاتها وذلك في مجال وضع أهداف التنمية الحضرية الوطنية وتطوير السياسات الاستراتيجية، وفي قياس مدى التقدم في تحقيق تلك الأهداف.
· ادارة المدن: يتم استعمال المؤشرات من قبل القائمين علي ادارة المدن والهيئات المحلية في وضع الأولويات للاحتياجات والاجراءات المطلوبة بما يتفق مع الأهداف الحضرية او الخطط الاستراتيجية .
· القطاع الخاص: يحتاج القطاع الخاص لأغراض الاستثمار الي معلومات محدثة عن الظروف الاقتصادية في المدن وعن أداء الحكومات وعن الاختلاف بين العرض والطلب وعن متطلبات الاستهلاك لدى المواطنين.
· مؤسسات المجتمع المدني: تستطيع مؤسسات المجتمع المدني من خلال تلك المؤشرات مراقبة أداء الحكومة والتأكد من تحقيق السياسات لأهدافها ووصولها الي الفئات المستهدفة.
· الوكالات الدولية ووكالات المعونة الخارجية: تستعمل الوكالات الدولية ووكالة المعونة الخارجية المؤشرات كأداة رئيسية في قياس مدى نجاح البرامج والمشاريع، وفي قياس أداء الجهات المنفذة وفي تقييم أهمية أثر المبادرات لجديدة.